الشعب يريد
منذ شهر واحد
أبعاد جديدة في مسار الدبلوماسية التونسية تحت قيادة الرئيس قيس سعيد، وذلك من خلال الزيارة المفاجئة والخاطفة التي قامت بها رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني إلى تونس نهاية يوليو/ تموز 2025.
في الذكرى الرابعة للانقلاب الدستوري الذي قاده الرئيس التونسي قيس سعيد، خرج التونسيون إلى شوارع العاصمة مجددا، في مشهد يعكس استمرار الحراك الشعبي رغم خفوت صوت المعارضة التقليدية.
منذ شهرين
تعيش تونس الذكرى الرابعة لانقلاب قيس سعيد على الدستور الذي جاء به إلى حكم البلاد غداة انتخابات 2019؛ حيث دعت قوى سياسية معارضة إلى استعادة الديمقراطية وتحقيق أهداف ثورة الياسمين، في الحرية والكرامة والتنمية.
استبداد الرئيس التونسي قيس سعيّد وانتهاكاته الحقوقية أصبحت محل انتقادات محلية ودولية، ومن ذلك ما صدر عن الأمم المتحدة بشأن استغلاله للقضاء في تصفية الحسابات السياسية مع المعارضين.
مع كل استحقاق انتخابي تشهده تونس، تتوسع دائرة المقاطعة الشعبية، مما يزيد في عزلة نظام قيس سعيد الديكتاتوري، ويعمق إشكالية مشروعيته السياسية.
منذ ٤ أشهر
رغم رفعه المستمر لشعار السيادة والاستقلالية، إلا أن حادث تدخل مسؤول إسرائيلي في الشأن الداخلي التونسي، أعاد نقاش مزاعم الرئيس قيس سعيد، خاصة أن نظامه لم يرد على هذا التدخل.